الخوف من الفشل Can Be Fun For Anyone
Wiki Article
تمارس بعض الأسر والمجتمعات ضغط شديد على الطلاب للتفوق مما يزيد من شعور الطلاب بالتوتر والقلق.
إن ٩٥ ٪ من نجاحك في الحياة و العمل يسيطر عليه نوع العادات التي تمارسها طوال الوقت.
أما إذا فشلت في الحب فاسأل نفسك إذا ما كنت تمارس ضغطـًا كبيرًا على حبيبتك أو كنت تتوقع منها أكثر من قدرتها.
*عندما يسود التشاؤم لاتتراجع ,تقدم وابحث عن النتائج القيمة التى تصنعها الظروف الصعبة من اجل النجاح
ولكن ,بدلا من ذلك استفد من قوة الفشل وتقدم الى الامام بطرق ايجابية ومثمرة
إلا أنه على أرض الواقع، فإنه بمرور الوقت وتبدل الظروف، ربما لا تستمر النتيجة المرجوة التي حددتها في البداية ممكنة الحدوث أو مقبولة.
عندما يصبح التفكير في شيء ما يسبب الإزعاج للشخص قد تشعر بالشرود أو عدم القدرة على التركيز مما قد يتسبب في تشتيت انتباهك لفترات طويلة من الوقت مما يقلل من إنتاجيتك ويزيد من مقدار الوقت الذي تستغرقه لإنجاز المهام المختلفة.
قصص الناجحين لم تخل ُ يوماً من الفشل و لكنهم تحلّوا بالثقة بالنفس و الإصرار على الإستمرار و عدم التخلي عن طموحاتهم و أحلامهم تحت أي ظرف كان!
ليس غريبا علي الاطلاق بالنسبة لي ان من اكثر الكتب التي قرأتها تحفيزا علي النجاح هو كتاب بعنوان قوة الفشل ... ليست الفكره جديدة علي بالكليه ... لأني اؤمن بعدم وجود التضاد ... بل اؤمن بوحدة الاشياء و ان كل المتضادات هي متشابهات متخفيه .
الضغط الأسري والمجتمعي: قد يتعرض الطلاب لضغوط الأسرة والمجتمع لتحقيق نتائج مرضية مما قد يسبب القلق والتوتر.
وفي أحيان أخرى لا يكون سيئا لهذه الدرجة التي يعتقدها المصاب، وكذلك يفيد وضع خطة بديلة في كسب المزيد من الثقة، في حال ظهور عراقيل أو صعوبات يمكن أن يتم تجاوزها بسهولة، والحياة مجموعة معقدة من التجارب المختلفة والمتنوعة، والفشل جزء لا يتجزأ منها، وهو ينعكس على الإنسان في أنه يتعلم شيئاً جديداً، وفوائد التعلم تفوق الخسارة بكثير حتى لو كانت نور مادية.
و بهذا تمكنت أخيراً من فهم أن الفشل جزء من النجاح و ليس ضده.
عميقاً داخل كل إنسان تقبع تلك القوى الكامنة التي ستدهشه .. قوى لم يحلم يوماً أنه يمتلكها .. قوى يمكن أن تقلب حياتك إذا ما إيقظتها ووضعتها موضع الفعل.
ضغوط التخطيط المستقبلى: قد يشعر الطلاب بالضغط للتخطيط للمستقبل مثل اختيار تخصص جامعي أو التحضير للامتحانات المهنية مما يزيد من مستويات التوتر أثناء التدريس.